لفت أحمد عمر بن فريد، رئيس دائرة العلاقات الخارجية للمجلس الانتقالي الجنوبي في أوروبا، إلى انحياز المواقف التاريخية النضالية في حضرموت للجنوب، ودورها في إحباط مؤامرات أعدائه.
وشدد في تغريدة على حسابه بتويتر، على أنه: "كانت ولا زالت حضرموت مدرسة في النضال الوطني على مستوى الجنوب ككل".
وكشف أننا: "لطالما تعلمنا منها الكثير من معاني النضال والثبات والصمود، ودائما ما كانت تخيب آمال أعداء الجنوب وقضيته العادلة".
وأوضح أنه: "كلما حاولت جهة ما أن تلوي ذراع الجنوب بحضرموت، قامت حضرموت وكسرت ذراعها بموقف كهذا".