يؤمن المجلس الانتقالي الجنوبي ، بأن حرية التعبير تعد حقا غير قابل للانتقاص أو التعدي.
ومن هنا فإن المجلس كان وسيظل ملتزماً وبقوة في حماية الحقوق والحريات العامة تمثل حرية وحق التعبير ، وبأنه لن يقبل بأي مساس بهذا الحق ناهيك عن إقدامه على أي ممارسات مقيدة له.
ومايؤسف له أن قوى ماتسمى بالشرعية مازالت تعتقد أن بامكانها وعبر عمليات التزوير للوثائق والتي تظهر المجلس كمؤسسة تعمل على تقييد الحقوق والحريات وتمارس تكميم الأفواه ، كما تفعلها عبر أعمال القمع والتنكيل برجال الإعلام والصحافة وصولاً إلى التحليلات ضد الكوادر الإعلامية كما حدث للشهيد المصور العالمي نبيل القعيطي رحمة الله عليه.
وفي حين كنّا في المجلس الانتقالي نتوقع أن تسهم مؤسسات ماتسمى بالشرعية ولو بجهد ضئيل في كشف من وراء اغتيال البطل القعيطي ، فوجئنا بها تكثف من تلك في افتعال واختلاق قضايا لم تحدث عن صرف الأنظار عن الجريمة الأساسية في محاولة لتبرئة ساحتها وخلط الأوراق فيما يتعلق بجرائم الإرهاب والاستهدافات والتجارب المتواصلة لرموز الإعلام الجنوبي من قبل أفراد وجهات تعرفها الشرعية تماماً.
واستنادا إلى كل ذلك ، يؤكد المجلس الانتقالي عدم صلته بأي شكل من الأشكال وثيقة تنص على تقييد حرية أي فرد أو مؤسسة إعلامية مهما بلغ التباين مع خطابها السياسي.
م. نزار هيثم
المتحدث الرسمي للمجلس الانتقالي الجنوبي
يؤمن المجلس الانتقالي الجنوبي ، بأن حرية التعبير تعد حقا غير قابل للانتقاص أو التعدي.
ومن هنا فإن المجلس كان وسيظل ملتزماً وبقوة في حماية الحقوق والحريات العامة تمثل حرية وحق التعبير ، وبأنه لن يقبل بأي مساس بهذا الحق ناهيك عن إقدامه على أي ممارسات مقيدة له.
ومايؤسف له أن قوى ماتسمى بالشرعية مازالت تعتقد أن بامكانها وعبر عمليات التزوير للوثائق والتي تظهر المجلس كمؤسسة تعمل على تقييد الحقوق والحريات وتمارس تكميم الأفواه ، كما تفعلها عبر أعمال القمع والتنكيل برجال الإعلام والصحافة وصولاً إلى التحليلات ضد الكوادر الإعلامية كما حدث للشهيد المصور العالمي نبيل القعيطي رحمة الله عليه.
وفي حين كنّا في المجلس الانتقالي نتوقع أن تسهم مؤسسات ماتسمى بالشرعية ولو بجهد ضئيل في كشف من وراء اغتيال البطل القعيطي ، فوجئنا بها تكثف من تلك في افتعال واختلاق قضايا لم تحدث عن صرف الأنظار عن الجريمة الأساسية في محاولة لتبرئة ساحتها وخلط الأوراق فيما يتعلق بجرائم الإرهاب والاستهدافات والتجارب المتواصلة لرموز الإعلام الجنوبي من قبل أفراد وجهات تعرفها الشرعية تماماً.
واستنادا إلى كل ذلك ، يؤكد المجلس الانتقالي عدم صلته بأي شكل من الأشكال وثيقة تنص على تقييد حرية أي فرد أو مؤسسة إعلامية مهما بلغ التباين مع خطابها السياسي.
م. نزار هيثم
المتحدث الرسمي للمجلس الانتقالي الجنوبي