المجلس الانتقالي يكثف جهوده لمواجهة محاولات إثارة الفوضى من قبل مليشيات الإخوان في سقطرى

المجلس الانتقالي يكثف جهوده لمواجهة محاولات إثارة الفوضى من قبل مليشيات الإخوان في سقطرى

 المجلس الانتقالي يكثف جهوده لمواجهة محاولات إثارة الفوضى من قبل مليشيات الإخوان في سقطرى
2020-04-14 11:33:42
صوت المقاومة/خاص

كثف المجلس الانتقالي من جهوده لمواجهة محاولات إثارة الفوضى من قبل مليشيات الإخوان في سقطرى، ومن المتوقع أن تشهد الفترة المقبلة تحركات حثيثة للتعامل مع الجرائم اليومية التي تركبها الشرعية وتستهدف بالأساس تشتيت جهود القوت الجنوبية وتفتيت قواها على أكثر من جبهة.

ويرى مراقبون أن المجلس الانتقالي كشف العديد من المؤامرات التي هدفت إلى أخونة المحافظة وبالتالي فإن الحملات الأخيرة طالت العديد من القيادات النافذة التي وقفت بالمرصاد لتلك التحركات، وهو ما يتطلب جهودا إضافية للتعامل مع الخطر الداهم الذي يواجه المحافظة.

أيدت قيادات المجلس الانتقالي الجنوبي في محافظة سقطرى، قرار تعيين ناظم مبارك على بن قبلان، لمهمة قيادة المجلس في المحافظة، وذلك في خطوة من شأنها إعادة ترتيب أوراق المجلس في الأرخبيل.

وأعلن يحيى مبارك سعيد، الرئيس السابق للقيادة المحلية في سقطرى ومدراء الإدارات بالقيادتين المحليتين في حديبو وقلنسية، تأييد قرار رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، عيدروس الزُبيدي، باختيار بن قبلان لتولي القيادة المحلية في المحافظة.

استعرضت الهيئة التنفيدية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في سقطرى، خلال اجتماع استثنائي، اليوم الاثنين، برئاسه ناظم مبارك علي بن قبلان، المُكلف بأداء مهام رئيس القيادة المحلية، تطورات الموقف في المحافظة.

ورصدت محاولات السلطة المحلية، الخاضعة لمليشيا الإخوان الإرهابية، التابعة لحكومة الشرعية، عسكرة المدن من خلال نشرها نقاط تفتيش جديدة، بعيدا عن مهامها المقررة قانونا.

وبحثت حالة الانفلات الأمني، وجرائم التقطع التي تقف خلفها عناصر مسلحة خارجة عن القانون، وثمنت الهيئة التنفيذية الجهود الكبيرة للرئيس السابق للقيادة المناضل يحيى مبارك سعيد، وإنجازاته الملموسة خلال فترة توليه رئاسة القيادة المحلية.

كثف المجلس الانتقالي من جهوده لمواجهة محاولات إثارة الفوضى من قبل مليشيات الإخوان في سقطرى، ومن المتوقع أن تشهد الفترة المقبلة تحركات حثيثة للتعامل مع الجرائم اليومية التي تركبها الشرعية وتستهدف بالأساس تشتيت جهود القوت الجنوبية وتفتيت قواها على أكثر من جبهة.

ويرى مراقبون أن المجلس الانتقالي كشف العديد من المؤامرات التي هدفت إلى أخونة المحافظة وبالتالي فإن الحملات الأخيرة طالت العديد من القيادات النافذة التي وقفت بالمرصاد لتلك التحركات، وهو ما يتطلب جهودا إضافية للتعامل مع الخطر الداهم الذي يواجه المحافظة.

أيدت قيادات المجلس الانتقالي الجنوبي في محافظة سقطرى، قرار تعيين ناظم مبارك على بن قبلان، لمهمة قيادة المجلس في المحافظة، وذلك في خطوة من شأنها إعادة ترتيب أوراق المجلس في الأرخبيل.

وأعلن يحيى مبارك سعيد، الرئيس السابق للقيادة المحلية في سقطرى ومدراء الإدارات بالقيادتين المحليتين في حديبو وقلنسية، تأييد قرار رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، عيدروس الزُبيدي، باختيار بن قبلان لتولي القيادة المحلية في المحافظة.

استعرضت الهيئة التنفيدية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في سقطرى، خلال اجتماع استثنائي، اليوم الاثنين، برئاسه ناظم مبارك علي بن قبلان، المُكلف بأداء مهام رئيس القيادة المحلية، تطورات الموقف في المحافظة.

ورصدت محاولات السلطة المحلية، الخاضعة لمليشيا الإخوان الإرهابية، التابعة لحكومة الشرعية، عسكرة المدن من خلال نشرها نقاط تفتيش جديدة، بعيدا عن مهامها المقررة قانونا.

وبحثت حالة الانفلات الأمني، وجرائم التقطع التي تقف خلفها عناصر مسلحة خارجة عن القانون، وثمنت الهيئة التنفيذية الجهود الكبيرة للرئيس السابق للقيادة المناضل يحيى مبارك سعيد، وإنجازاته الملموسة خلال فترة توليه رئاسة القيادة المحلية.