كتب//
عبدالقادر القاضي
أبو نشوان
ابلغوني انك تريد أن تتحدث للناس عبر حسابي هذا لتحكي وتروي حكاية الفصل والتمييز التي مورست عليك بشكل فج ومقصود من قبل عقليات اقحموا الرياضة بالسياسة والتوجهات مع الأسف كما فهمت من قريبك المتصل بي .
وهنا سأستوقف لأسجل موقفين واقول
#اولاً_اقول ( ناصحاً محباً ) للأخوة في وزارة الشباب والرياضة بأن يتداركوا الأمر وان يعملوا على إصلاحه ،، ولاعيب ولاتثريب عليكم في ذلك والله ،، فلستم بأفضل من داود وسليمان عليهما السلام حينما استدرك سليمان حكم ابيه داود وعدله وغير ما جاء فيه ،، في قضية صاحب النعاج التي اكلت زرع غيرها وتفاصيلها ،،
فما قال داود لأبنه سليمان لما احرجتني ورددت عليٌ حكمي وغيرته امام القوم ،،
بل أثنى عليه وقال نعم الحكم هو حكم سليمان ،،
فأرجوا أن تتداركوا الأمر لأن ماحصل فضيحة رياضية وأخلاقية وسقوط وانحطاط سياسي بكل المقاييس لم تسبقكم اليه امة من امم العالمين ..
#اما_ثانياً وهو الاهم ،، فأني ومن حسابي هذا اقول للاعب المتألق والشاب الخلوق
#احمد_باحاج ،، ...
《ارجوك ان تعتبر حسابي هو والحساب الآخر وكل حسابات الأصدقاء هي منابرك في اي وقت تحب أن تتحدث للناس من خلالها وتطلعهم على كل التفاصيل التي يغص بها قلبك وتغبن صدرك ،،
هذا أمر يعود لك انت وحدك ومن حقك أن تروي الحكاية ومن حق كل الناس ان تعرفها في حال قررت انت ذلك ،،
وقبل ان اختم ،،
اعلن تضامني الكامل معك ضد كل ذلك التعسف وكل ذلك التمييز الذي وصلتني خطوطه العريضة من قريبك عبر الهاتف والذي للأسف اوقعوه عليك دون غيرك ،،
فيا لبى قلبك ،، مليون لبى ..
وقت ما تحب ،، نحنا حاضرين.
.
.
اللهم اني بلغت اللهم فشهد
.
.