واعتبر انتقالي شبوة أحداث العقلة وما لحقها من تطورات «رد فعل طبيعي تجاه بقاء السيطرة واستمرار مراكز وحلقات النفوذ اليمنية في الهيمنة والاستئثار بتلك الامتيازات واحتكارها وفقا للآليات السابقة التي حولت أراضي شبوة والجنوب عامة منذ حرب صيف 94
وجدد البلاغ موقف المجلس الانتقالي «الثابت والداعم لكل الدعوات والمطالبات بأحقية وأولوية شبوة في الحصول على كامل حصتها، وكذا كافة الامتيازات المترتبة على عملية إنتاج النفط ونقله وتصديره وتولي مهام الحماية اﻷمنية والعسكرية لقوات النخبة الشبوانية ومنتسبي الجيش والأمن من أبناء شبوة».