في حديث صحفي اطلقه العميد عبداللطيف السيد مساء اليوم عبر عددا من المواقع الإلكترونية قال :
{ كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ } آل عمران:185.
لقد كتب الله مصيبة الموت على كل حيّ فهو حقّ علينا ولقد أصابنا ألم وحزن مصيبة فراق أخي و صديقي و سندي شهيدنا البطل {فهد غرامة} مثلما اصابتكم أجمعين
ونحن إذ نشاطركم الحزن و مرارات الأسى تخنق حناجرنا و حاولت سد وجه الشمس عن طرقاتنا التي سلكها بشجاعة الفرسان شهيدنا المغفور له بإذن الله تعالى وعلى الرغم من حرصنا الشديد وحذرنا الدائم من غدر هذه الفئة الباغية الغادرة وهم ( كلاب النار ) التي أحرقت الحرث و قتلت النسل .
وإن كنا فقدنا اليوم خيرة شبابنا وانبل رجالنا في حربنا المستمرة مع المجرمين القتلة الذين لا عهد لهم ولا ذمة .
وإن اختيار اخينا فهد ابا سلطان بهذه العملية الجبانه هو دليل على ان شهيدنا قد أوجع هذه العناصر بساحة المعارك وفي ميادين الذود عن شريعتنا الاسلامية السمحة التي تبرأت من أفعال ومخططات هذه الجماعات التكفيرية الإرهابية
ولقد نال فقيدنا البطل فهد ابو سلطان شرف الشهادة بعد أن مكر به هؤلاء الخارجين عن تعاليم الشريعة الاسلامية و العرف والأخلاق .
الى جنة الخلد بطلنا الشهيد فهد غرامة فقد سبقتنا الى ذلك الشرف واننا بعدك وعلى خطاك وخطى الابطال الذين قدموا أرواحهم دفاعاً وذوداً عن الدين والعرض والأرض
نسأل الله أن يُلحقنا بكم ونحن على دربكم ماضون ،
و نحن زملاء الفقيد الشهيد إذ نشاطركم فيه ألم و حزن الفراق فإننا نعاهد الله و نعاهد جميع أهل وأخوان واصدقاء و كل زملاء الشهيد البطل *فهد غرامة* على مواصلة مشوار جميع الشهداء رحمة الله عليهم و الذين وقفوا في وجه فساد و عبث هذه العناصر الإرهابية ونؤكد عزمنا على الثأر منهم وفي القريب العاجل بتوفيق من الله تعالى وبعزم الرجال الابطال أفراد وقادات الحزام الأمني و التدخل السريع في محافظة ابين ون على زلزلة الأرض التي يمشون عليها لتنفيذ مخططاتهم الخبيثة وتدمير كهوفهم وقطع كل الآياد الخبيثة التي تذكي نار فسادهم .
نام قرير العين فقيدنا البطل الشهيد بإذن الله تعالى ابا سلطان فهد غرامة
ولا نامت أعين الجبناء.
إنا لله وانا اليه لراجعون .
و إنّنا على فراقكم لمحزونون
عنهم / التوجيه المعنوي و المركز الإعلامي بحزام أبين الأمني
في حديث صحفي اطلقه العميد عبداللطيف السيد مساء اليوم عبر عددا من المواقع الإلكترونية قال :
{ كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ } آل عمران:185.
لقد كتب الله مصيبة الموت على كل حيّ فهو حقّ علينا ولقد أصابنا ألم وحزن مصيبة فراق أخي و صديقي و سندي شهيدنا البطل {فهد غرامة} مثلما اصابتكم أجمعين
ونحن إذ نشاطركم الحزن و مرارات الأسى تخنق حناجرنا و حاولت سد وجه الشمس عن طرقاتنا التي سلكها بشجاعة الفرسان شهيدنا المغفور له بإذن الله تعالى وعلى الرغم من حرصنا الشديد وحذرنا الدائم من غدر هذه الفئة الباغية الغادرة وهم ( كلاب النار ) التي أحرقت الحرث و قتلت النسل .
وإن كنا فقدنا اليوم خيرة شبابنا وانبل رجالنا في حربنا المستمرة مع المجرمين القتلة الذين لا عهد لهم ولا ذمة .
وإن اختيار اخينا فهد ابا سلطان بهذه العملية الجبانه هو دليل على ان شهيدنا قد أوجع هذه العناصر بساحة المعارك وفي ميادين الذود عن شريعتنا الاسلامية السمحة التي تبرأت من أفعال ومخططات هذه الجماعات التكفيرية الإرهابية
ولقد نال فقيدنا البطل فهد ابو سلطان شرف الشهادة بعد أن مكر به هؤلاء الخارجين عن تعاليم الشريعة الاسلامية و العرف والأخلاق .
الى جنة الخلد بطلنا الشهيد فهد غرامة فقد سبقتنا الى ذلك الشرف واننا بعدك وعلى خطاك وخطى الابطال الذين قدموا أرواحهم دفاعاً وذوداً عن الدين والعرض والأرض
نسأل الله أن يُلحقنا بكم ونحن على دربكم ماضون ،
و نحن زملاء الفقيد الشهيد إذ نشاطركم فيه ألم و حزن الفراق فإننا نعاهد الله و نعاهد جميع أهل وأخوان واصدقاء و كل زملاء الشهيد البطل *فهد غرامة* على مواصلة مشوار جميع الشهداء رحمة الله عليهم و الذين وقفوا في وجه فساد و عبث هذه العناصر الإرهابية ونؤكد عزمنا على الثأر منهم وفي القريب العاجل بتوفيق من الله تعالى وبعزم الرجال الابطال أفراد وقادات الحزام الأمني و التدخل السريع في محافظة ابين ون على زلزلة الأرض التي يمشون عليها لتنفيذ مخططاتهم الخبيثة وتدمير كهوفهم وقطع كل الآياد الخبيثة التي تذكي نار فسادهم .
نام قرير العين فقيدنا البطل الشهيد بإذن الله تعالى ابا سلطان فهد غرامة
ولا نامت أعين الجبناء.
إنا لله وانا اليه لراجعون .
و إنّنا على فراقكم لمحزونون
عنهم / التوجيه المعنوي و المركز الإعلامي بحزام أبين الأمني