سياسيون يشيدون بالصمود الفولاذي للجنوب ومجلسه الانتقالي بقيادة الرئيس الزُبيدي

فيما اطلقوا هاشتاج #انتصار_الجنوب_بصمود_الانتقالي..

سياسيون يشيدون بالصمود الفولاذي للجنوب ومجلسه الانتقالي بقيادة الرئيس الزُبيدي

سياسيون يشيدون بالصمود الفولاذي للجنوب ومجلسه الانتقالي بقيادة الرئيس الزُبيدي
2025-11-19 17:23:47
صوت المقاومة الجنوبية/ خاص

أكد سياسيون جنوبيون على أن الجنوب سينتصر بثبات المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، وصموده السياسي والعسكري والأمني والشعبي.

وأشاروا إلى أن الصمود الذي يسجله اليوم، المجلس الانتقالي الجنوبي، ليس مجرد موقفًا عابرًا، بل مشروعًا وطنيًا ثابتًا على مبدأ استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة على حدودها الجغرافية والتاريخية والسياسية المعترف بها دوليًا، ما قبل 21 مايو 1990م.

وتحدثوا عن جميع الانتصارات التي حققها المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، منذ تأسيسه في الرابع من مايو 2017م، سواءً السياسية والعسكرية والأمنية والدبلوماسية.

جاء ذلك خلال إطلاق سياسيون ونشطاء عصر اليوم الأربعاء 19 نوفمبر / تشرين الثاني 2025م، وسم #انتصار_الجنوب_بصمود_الانتقالي على منصات التواصل الاجتماعي.

كما أكدوا على أن صمود المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، هو الركيزة الأساسية لحماية مكتسبات الجنوب، واستكمال مشروعه الوطني الجنوبي نحو استعادة الدولة كاملة السيادة.

وجددوا التأكيد على أنهُ كلما اشتدت المؤامرات ازداد الجنوب صلابةً، وذلك لأن وراءه قيادة تعرف معنى قيمة الوطن الجنوبي، وتضحيات الشهداء الميامين والجرحى الابطال، مشيرين إلى أن صمود المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، ليس موقفًا سياسيًا، بل عهدًا وطنيًا لحماية الجنوب وشعبه، ومكتسباته، وقضيته العادلة.

وبينوا بأن المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، يُثبت بأن الجنوب لا يُكسر، ولا يُهزم، وانهُ عصي على الأعداء، مؤكدين على أهمية تعزيز الثقة الشعبية بالمجلس الانتقالي الجنوبي وقيادته الحكيمة ممثلة بالرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي.

وأشاروا إلى ضرورة التصدي لكافة حملات التشويه التي يشنها إعلام العدو (الإخواني، والحوثي)، والموجهة ضد المجلس الانتقالي الجنوبي، وقياداته السياسية والعسكرية والأمنية.

وتحدثوا على أهمية وحدة الصف الجنوبي خلف القيادة السياسية والعسكرية والأمنية الجنوبية بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، مسلطين الضوء على إنجازات المجلس الانتقالي الجنوبي، وصمود ابطال القوات المُسلحة والأمن الجنوبية.

كما دعوا كافة أبناء الجنوب في الداخل والخارج، وخصوصًا النخب السياسية والإعلامية الجنوبية، إلى التفاعل الشعبي والإعلامي بقوة دعمًا للمشروع الوطني الجنوبي بقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي الذي يقود سفينته الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي.

وجددوا التأكيد على أن الجنوب سينتصر بصمود رجاله، وموقف قيادته الوطنية الصلبة.

وأكدوا على أن الجنوب سينتصر بثبات المجلس الانتقالي الجنوبي، وصموده السياسي والعسكري والأمني والشعبي، مشيرين إلى أن المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، هو درع الجنوب وسياجه المنيع.

وبينوا كل المؤامرات التي تًحاك ضد الجنوب وشعبه وقواته ومجلسه الانتقالي، ستسقط أمام وعي وصمود أبناء الجنوب المخلصين.

كما حذروا من النهج الذي يسير عليه إعلام العدو (الحوثي، والإخواني)، والقائم على عدة أهدافها أبرزها محاولات فكفكة وحدة صف الجنوب، وشق الصف بين القيادات الجنوبية وأبناء شعب الجنوب.

واوضحوا بأن العالم كله أندهش من الصمود الجنوبي الفولاذي، الحاصل في الجنوب رغم الأزمات الكبيرة، والعديدة الحاصلة في الجنوب.

وأكدوا على أن ثقة شعب الجنوب بقيادته ممثلة بالرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، هي سر انتصارات الجنوب، وهي الدافع إلى الاستمرارية في تحقيق الانتصارات على كافة الأصعدة.

وبينوا بأن العدو (الإخواني، والحوثي، والإرهاب) يسعى جاهدًا لإعادة اجتياح، واحتلال الأراضي الجنوبية الطاهرة، ظنًا منه بأنهُ سيستغل الأزمات الحاصلة في الجنوب، غير أنه أنصدم بصمود جنوبي فولاذي.

وأكدوا على أن الجنوب ينتصر بإرادة أبنائه، ويصمد بصلابة قيادته السياسية ممثلة بالمجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، مشيرين إلى أن المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، يقود معركة الإرادة والهوية الجنوبية، بثبات، وذلك بهدف إعادة مكانة، وسيادة الجنوب التي سُلبت منذ ما بعد إعلان ما تسمى بـ (الوحدة المشؤومة) في 21 مايو 1990م.

ونوهوا بأن الجنوب لا يُهزم، وذلك لأن قيادته تعرف طريق النصر، وتؤمن بقضيته العادلة، وتُقاتل من أجل شعبه الحر

وبينوا بأن كل جولة، وأزمة يشهدها الجنوب، يخرج منها المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، أكثر صلابةً، وقوةً، وهو ما يؤكد بأن الجنوب لا يُهزم طالما وأن أبناؤه أوفياء لقضيتهم الوطنية الجنوبية العادلة.

وأشاروا إلى أن الجنوب ينتصر كل يوم بصمود مجلسه الانتقالي، وقواته المُسلحة والأمن، ويرافق ذلك الصمود وعي، ووقفةً من أبناء شعب الجنوب خلف قيادته الوطنية الجنوبية ممثلة بالرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي.

كما أكدوا على أن قوة الجنوب اليوم تكمن في صلابة وحدتنا، وأن انتصارنا يتحقق بتمسكنا بقيادتنا ومشروعنا الوطني الجنوبي المتمثل في استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة، مشيرين إلى أن الجنوب أكبر من كل المؤامرات، لأن أبناءه لا يعرفون الانكسار، أو الهزيمة، أو الاستسلام أو الخضوع.

وأكدوا على أن صمود المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، ليس موقفًا سياسيًا عابرًا، بل أصبح درعًا حقيقيًا مكن الجنوب من الحفاظ على قضيته، وحمى كيانه من محاولات التهميش والإضعاف.

وأشاروا إلى أن المجلس الانتقالي الجنوبي وقياداته ممثلة بالرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي أكدت بأن الثبات على المبدأ يمكن أن يكون قوة استراتيجية تتفوق على الضغوطات، والتحديات مهما اشتدت، مشيرين إلى أن المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، يقف اليوم شامخًا، حاملًا أمانة الجنوب وقضيته، على أرض جنوبية ارتوت بدماء الشهداء.

وأكدوا على أن صمود المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، يُترجم على الأرض وفاءً للجنوب وتاريخه وتضحياته الممتدة منذ أكثر من (35) سنة.

وأشاروا إلى أن ثبات الموقف الجنوبي ممثل بالمجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، هو الذي منح الجنوب احترام العالم، واعترافًا بقضيته العادلة، مؤكدين على أن المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، أكد في أكثر من مناسبة بأن الاعتراف بقضية شعب الجنوب، باعتبارها جوهر الأزمة، هو الطريق الوحيد لبناء مستقبل أكثر استقرارًا في المنطقة والإقليمي.

كما دعا السياسيون النشطاء كافة رواد منصات التواصل الاجتماعي إلى التفاعل مع هاشتاج #انتصار_الجنوب_بصمود_الانتقالي .