مكون مجلس الخيمة الذي انتحل التسمية والصفة الخاصة بالمجلس العام لابناء المهرة وسقطرى برئاسة السلطان عبدالله بن عيسى ال عفرار وقبلها ينتحل اسم السلطان يفترض ان يكون اخر من يتكلم عن الحقوق والقانون في اتفاقية ميناء قشن المرحب به من قبل كل ابناء المهرة . ويتمرد على اتفاقيات الحكومه الشرعية ويثبت تبعيته العمياء للخيمة ومايسمئ الاعتصام رغبتا لتوجهات الكفيل يجب على المهرة جميعا اتخاذ موقف موحد من هكذا مكونات الغير شرعية .
والاغرب من ذلك الصمت المطبق من سلطة المهرة
وافساح حرية التحرك والاعتراض
هل سلطة المحافظة هل مع المشروع والذي يجمع الكل حوله . كيف يفسر صمتها ؟؟؟