وأشار اللواء بن بريك في برقيته إلى أن الفقيد يعد أحد الهامات التربوية والاجتماعية والرياضية، حاملي جذوة التنوير والمعرفة، كان مثالا للمربي الفاضل والقدوة الحسنة للمعلم والموجه والاداري الناجح الذي تخرجت على يديه أجيال متسلحة بالتربية والتعليم والثقافة نهلت من معارفه العلمية.
وعبّر رئيس الجمعية الوطنية، في ختام برقيته عن خالص تعازيه وعظيم مواساته إلى أولاد الفقيد، وأفراد أسرتهم الكريمة وزملائه ومحبيه كافة، ومشاطرته لهم أحزانهم بهذا المصاب الأليم، سائلاً المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد، بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهمهم جميعا الصبر والسلوان..
إنّا لله وإنّا إليه راجعون..