ناشطون جنوبيون يطلقون هاشتاج#٢١مايو_استقلال_الجنوب_هدفنا

ناشطون جنوبيون يطلقون هاشتاج#٢١مايو_استقلال_الجنوب_هدفنا

ناشطون جنوبيون يطلقون هاشتاج#٢١مايو_استقلال_الجنوب_هدفنا
2022-05-21 16:57:40
صوت المقاومة الجنوبية/خاص
أطلق ناشطون وسياسيون جنوبيون مساء اليوم السبت هاشتاج تحت عنوان٢١مايو_استقلال_الجنوب_هدفنا.
وأكدوا الناشطون : بضرورة قيادة وتوجيه وتشكيل الرأي العام لإبراز ذكرى فك الارتباط  من قبل الرئيس علي سالم البيض.
وقالوا: أن شعب الجنوب يجدد التفويض للرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي لاستكمال إستعادة السيادة واستعادة الدولة وبنائها وأن استكمال التحرير والاستقلال هدفنا ولا تراجع عن هدف استعادة استقلال الجنوب والمرحلة الحالية ستكون لاستعادة مؤسسات الدولة وتحريرها من الفساد.
واضافوا: أن ذكرى21 مايو 1994 يوم إعلان القضية الوطنية لشعب الجنوب ويوم اعلان النضال من اجل المشروع المدني الديمقراطي وجاء كنتيجة لإعلان فشل الوحدة بشن الحرب على المشروع المدني والزحف العسكري على الجنوب في 27 ابريل.
وأكدوا: بأن مفتاح الأمن والاستقرار في المنطقة هو استكمال إنهاء الإحتلال واستعادة الدولة الجنوبية على حدودها المتعارف عليها دوليا قبل عام 90م
وأشاروا: بأن فك الارتباط بات أمر واقعي ملموس ومفروض بشهادة القاصي والداني وعلى أبناء الشمال تقبل الواقع والتعاطي معه بدلاً من ضياع الوقت لكسب ود شعب الجنوب لضمان إقامة علاقات طيبة بين الشعبين الجارين بعد استقلال الجنوب.
وقالوا: المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس قاسم الزبيدي سيظل رائد النضال الوطني الجنوبي وسيظل حامي المشروع الوطني وسيظل الحامي لكل الشعب الجنوبي من المهرة شرقاً إلى باب المندب غرباً و يقود النضال الشعبي،محققًا إنجازات واسعة على طريق الاستقلال واستعادة دولة الجنوب كاملة السيادة بتحركات دبلوماسية إقليميا ودوليا، بدأت لاستعادة زخم العلاقات الخارجية لدولة الجنوب
واوضحوا: أن شعب الجنوب يطالب مجلس القيادة الرئاسي والتحالف العربي سرعة نقل القوات العسكرية من وادي حضرموت والمهرة إلى جبهات التصدي للميليشيات الحوثية في مأرب والجوف.
وأكدوا: أن أبناء الجنوب يدعمون حكومة المناصفة لتنفيذ مهامها المسندة إليها في اتفاق الرياض وفي مقدمتها توفير الخدمات بقطاعات الكهرباء والمياه، والطرقات، وصرف المرتبات وإنعاش الاقتصاد وبناء وتفعيل مؤسسات الدولة المركزية في العاصمة عدن.
وطالبوا:  بتفعيل الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة في الوزارات والجهات الحكومية والسلطات المحلية وتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد ومحاسبة المقصرين والفاسدين عملياً وتطبيق ذلك على الجميع من دون أي استثناءات أو اعتبارات.