جعلت الشباب المقاومين يكتسبوا خبرات قتالية كبيرة جداً في مختلف الجوانب: مشاة، أسلحة دروع، مدافع" وجعلتنا كذالك نكتسب المناعه من المراهقين واصحاب الطابور الخامس الذين يغردون خارج السرب واهدافهم لا تتناغم مع طموحات واهداف الوطن التواق الى العيش الكريم "
اشبال اللواء الاول صاعقه هذه المره كانو هدفآ لتلك الاصوات النشاز ولاقلام المهترئه التي يروق لها ان النيل م̷ـــِْن الدور الاسطوري الذي تقوم به م̷ـــِْن خلال نشر اشاعات مغرضه وملفقه ومفبركه بصور تبدو للمتابع وكٱنها حقيقيه م̷ـــِْن ارض الواقع وهي في الاصل صور لطقومات وافراد يقومون بواجبهم المعتاد في مواقع متفرقه وقريبه م̷ـــِْن المزارع والسهول والوديان ضروف الحرب تتطلب ذالك واستراتيجيه عسكريه معمول بها في جبهات القتال ولجميع يدرك ومواقع التواصل الاجتماعي مليئه بمشاهد لاتعد ولاتحصئ من وجود عربات عسكريه واطقم وافراد وغير ذالك من المشاهد حتى داخل المزارع والمنازل والشوارع شمالا وجنوبا وجماعة الحوثي استخدمت حتي المدارس وهي مكتضه بالطالبات وجعلتها متارس ومواقع عسكريه ووصل بها الحال الى التعدي على النساء والمشاهد والمتابع يعرف ذالك ولكن لم احدآ يتجرئ حتئ على النقد والشجب ولاستنكار "
ابطال اللواء الاول صاعقه هم في الأصل اسود كواسر ينهشون الاعداء ويتلذذون في الدفاع عن تراب الوطن واعادة البسمه اليه باتوا يغازلون المدفع وكأنه حسناء فاتنة، يفهمون لغته ويضبطون إيقاعه ويطوعونه حسب إرادتهم، أرقام وزوايا ومقاسات وأوزان وإشارات وعرض وارتفاع.. أسماء غريبة، حتى أنهم وضفوا التكنولوجيا الرقمية لمصلحتهم وربطوها بهذا المدفع وجعلوا من هواتفهم الذكية وسيلة هامة لتحقيق إصابات دقيقة للأهداف " لديهم اهداف مرسومه وخطط عسكريه وورائهم قياده عسكريه صناديد ينتشرون بٱوامر عسكريه ويتحركون بٱوامر القياده " تعلمو ودرسو فنون القتال وليس كما يروجه ضعفاء النفوس فنون السطو على حقوق الناس وسرقة المزارع والتعدي على الاعراض فنحن شعب لدينا ثقافه ووعي وعادات قبليه واسلاميه نمشي علـّيها ولا يمكن ان نمارس الاعمال الذي رسمها لنا ديننا الحنيف وان حصلت تصرفات فرديه م̷ـــِْن قبل الجنود فبكل تٱكيد سوف يتم محاسبتهم والتصرفات الفرديه امر وارد في كل مناحي الحياه وعلى مستوئ الاسره والقبيله والمدينه وصولا الي هرم السلطه نجد تلك الظواهر الدخيله ولكن لايمثلون الا انفسهم ونحن لهم بالمرصاد "
تحية لكل المرابطين في الثغور بحجم الوطن الذي أحبوه، ليفدوه بدمائهم وأرواحهم.