شبوة / عدن / خاص
لاقت مواقف الامم المتحدة ومبعوثها الى اليمن السيد " مارتن غريفيث" سخطاً شعبياً واسعاً، تجاه ما يجري من جرائم ترتكبتها مليشيات الاخوان المسلمين القادمة من مأرب والجوف بحق ابناء شبوة.
وعبثت المليشيات الاخوانية في محافظة شبوة وارتكبت اعمال قتل بحق مدنيين واختطافات وتصفيات للأسرى.
كما تعرضت عتق ومؤسساتها ومنازل المواطنين لأعمال نهب واسعة وقتل عدد من مالكي المحلات الذين حاولوا ايقاف المليشيات من نهب محلاتهم .
واستنكر ناشطون بمواقع التواصل الاجتماعي الصمت المخزي للأمم المتحدة ومبعوثها تجاه جرائم الاخوان بشبوة والتي قالوا انها ترتقي الى مستوى جرائم حرب.
ولا تزال الامم المتحدة صامتة إزاء ما يجري بشبوة في ظل تغنيها بمساعي السلام وانهاء الحرب في اليمن، والتي تشتد ضراوة وتزيد من حدة المواجهات في المحافظات الجنوبية.
وشهدت شبوة معارك طاحنة وتنوي مليشيات الاخوان نقل معركتها الى ابين في ظل ان شبوة تنتفض بوجهها واصبحت المحافظة مسرح عمليات عسكرية، بعد رفض مليشيات الاخوان الاستجابة لنداء التحالف العربي في وقف اطلاق النار.
ورداً على تصرفات والمليشيات الاخوانية ورفضها الانصياع لصوت العقل، تحشد القوات الجنوبية تعزيزاتها لخوض حرب رسمية ضد المليشيات الشمالية القادمة من مارب والجوف.
لاقت مواقف الامم المتحدة ومبعوثها الى اليمن السيد " مارتن غريفيث" سخطاً شعبياً واسعاً، تجاه ما يجري من جرائم ترتكبتها مليشيات الاخوان المسلمين القادمة من مأرب والجوف بحق ابناء شبوة.
وعبثت المليشيات الاخوانية في محافظة شبوة وارتكبت اعمال قتل بحق مدنيين واختطافات وتصفيات للأسرى.
كما تعرضت عتق ومؤسساتها ومنازل المواطنين لأعمال نهب واسعة وقتل عدد من مالكي المحلات الذين حاولوا ايقاف المليشيات من نهب محلاتهم .
واستنكر ناشطون بمواقع التواصل الاجتماعي الصمت المخزي للأمم المتحدة ومبعوثها تجاه جرائم الاخوان بشبوة والتي قالوا انها ترتقي الى مستوى جرائم حرب.
ولا تزال الامم المتحدة صامتة إزاء ما يجري بشبوة في ظل تغنيها بمساعي السلام وانهاء الحرب في اليمن، والتي تشتد ضراوة وتزيد من حدة المواجهات في المحافظات الجنوبية.
وشهدت شبوة معارك طاحنة وتنوي مليشيات الاخوان نقل معركتها الى ابين في ظل ان شبوة تنتفض بوجهها واصبحت المحافظة مسرح عمليات عسكرية، بعد رفض مليشيات الاخوان الاستجابة لنداء التحالف العربي في وقف اطلاق النار.
ورداً على تصرفات والمليشيات الاخوانية ورفضها الانصياع لصوت العقل، تحشد القوات الجنوبية تعزيزاتها لخوض حرب رسمية ضد المليشيات الشمالية القادمة من مارب والجوف.
