الأوطان لاتباع فالهويه والوطن عز وإنتماء مهما كانت قوى التآمر على الجنوب بفلسفتها إلا إنها ستهزم فكم من طغاه تجبرو وطاردو الأصليين من أوطانهم إلا إنهم ثاروا و طردو الطغاه وأنتصرت الأوطان بأبنائها والثوره الفيتناميه وغيرها امثله لذالك.
كل الإغتيالات وكل الحروب التي شنت على الجنوب منذ 7/7//1994م والى يومنا هذا هي لأجل الإستيلاء على مناطق الثروات الجنوبيه شبوه حضرموت من قبل تلك العصابات عشاق الحرام لصوص الثروات ..
كل أنشطة عصابات الشمال تركزت في مناطق الثروات فهم يتطلعون إلى أرض دون بشر ...
قوى الشمال التي هزمة شمالا وطردت تخلت عن وطنها لتؤسس وطن بديل للمفقود شمالا في مناطق الثروات الجنوبيه وهذا ما لايمكن أن يسمح به الشعب الجنوبي
الشعب الجنوبي سيبسط على أراضيه ولن يسمح للدخلاء أن يكونوا بديلا .
الجنوبيين يخوضون معارك في المكان الحساس والدقيق شبوه حضرموت وهي الأماكن التي تؤرق وتزعج العدو و التي أيضا لأجلها أحتل الجنوب وشردت كوادره ونهبت أراضيه وثرواته ..
فكل الجنوبيين معنيين بالدفاع عن الأرض وتحريرها فالمعركه فاصله وسيتقاطر الأحرار الى شبوه وغير شبوه كالطوفان والنصر حليف الأحرار بإذن الله وآن الأوان للظلم أن ينجلي