بمجرد ان وصل وفد الانتقالي الجنوبي الى الرياض استجابة لدعوة المملكة العربية السعودية للحوار مع الحكومة هادي وتثمين الرياض قبول المجلس الدعوة للحوار، واستجابتهم لطلب التحالف بوقف إطلاق النار، وعدم التصعيد عسكرياً أو إعلامياً، والتقاء نائب وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان بوفد المجلس، حتى اشتعلت مواقع ومنصات نشطاء الاصلاح وتنظيم الحمدين بالشائعات والاكاذيب والاراجيف وتضخيم وتأويل بعض التصريحات والتحركات للمجلس الانتقالي.