قال الأكاديمي والسياسي الجنوبي د.حسين لقور بن عيدان ، أن هذه الخطيئة التي ارتكبها ثوار 11 فبراير.
وأكد بن عيدان في تغريدة على "تويتر" قائلاً: الخطيئة التي ارتكبها ثوار ما سمي آنذاك انتفاضة 11فبراير أنهم تجرأوا على الثورة الجنوبية واعتبروها حركة مطلبية و تنكروا للحقوق الوطنية و السياسية للجنوب.
وأضاف ظنا منهم أن ذلك سيقنع الجنوبيين بانتفاضتهم فهربوا وبقي الجنوب.
وأختتم بن عيدان تغريدته بالقول فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض.