بيان توضيح لما حدث لي من قبل جنود اللوا الرابع حمايه رئاسية الذي يقوده العميد مهران القباطي.
بعد ثلاثه ايام بلياليها وانا اتنقل لتوثيق انتصارات الجيش والمقاومه في عدد من الجبهات بداء من الساحل الغربي الدريهمي قبل العوده الى مديريات لحج من الجهه الشماليه للمديريات المترابطه جغرافيا وهي طور الباحه والمقاطره والقبيطه قبل العوده بعدمغرب الجمعه الى منزلي منطقة اللحوم الشرقي ليتسنى لي تعبئة مايمكن من الشحن الكهربائي للجوالات والخازن الخاص بي بعد افراغهم في المديريات الريفيه التي لاتوجد بها كهرباء .
بعد ذلك وتحديدالتاسه والنصف تقريبا وبعد انطفاء الكهرباء تحركت الى مكان امن يقرب من الشارع العام الغير بعيد من موقع سكني لكي ابحث عن شبكة نت حتى اتمكن من ارسال الصور والفيديوهات الى القنوات والمواقع الاخباريه والصحف ليتم نشرها حسب العاده وبعد اكمال التوزيع والنشر حيث كنت اهم بالعوده الى منزلي مشيا على الاقدام ولم امتلك اي سلاح ناري او حتى حاد (سكين )
وكنت مارا بالطريق المعتاده التي اسلكها كل يوم وفي اي وقت واغلب الأحيان في وقت متاخر من الليل او في ساعات الفجر الاولى حسب ما يتطلبه عملي الاعلامي وكل الحاره يعرفون ذلك واغلب جنود اللوا يعرفون طبيعة عملي وحتى القائد مهران القباطي نفسه.
ونظرا لتواجدي في اغلب الاوقات متنقلا بين الجبهات ولم اعلم بان حارتي بها حالة طوارى من قبل قيادة اللوا الرابع حمايه رئاسيه تفاجئت بان امام منزلي من الجهه الغربيه نقطه امنيه حيث الطريق التي اسلكها على بعد عشرين متر طولي رغم بعدي عن المعسكر باكثر من ثلاث مائة متر طولي تقريبا ويبعد عن منزل مهران اكثر من مائه وخمسين متر طولي تقريبا.
عند ذلك قمت بالاتصال بولدي الاكبر اكرم بان يفتح باب منزلي من الجهه الغربيه حسب العاده الا أن جنود النقطه انتشرو من بين الاشجار كلا مصوب بندقه نحوي وينادو لي اثبت ومن انت فقلت لهم معروف انا صاحب البيت الشعبي ذي خلفكم وتم تفتيشي تفتيش دقيق جدا وطلبور ابراز هويتي فابرزتها وكل شخص منهم يقول ايش جابك هذا الوقت ومن فين جأي والى اين رايح ومع من تشتغل وبعد الاجابه على كل سؤال لم يقتنعو بما قلته واقتادوني الى حاجز اي نقطه اخرى تبعد منهم مائة متر تقريبا فيما ولدي اكرم وكل الاسره يراقبون مايحصل معي من قبل وسط هلع وخوف على صحتي من قبل اولئك الوحوش البشريه والعقول الخاويه من اي قيم او اخلاق او احترام للادميه وعدم معرفتهم كيف التعامل مع الناس ولالهم اي صلاحيه على مايبدو فقط مستاجرين الاستفزاز الناس .
على العموم ذهبت معهم الى الحاجز الامني الاخر طمعا في وجود شخص منصف يخارجني بسرعه حتى اعود ليطمئنو اطفالي واسرتي ولكي اخوذ قسطا من الراحة قبل عودتي باكرا الى جبهة حيفان حيث المشاركه مع المقاومه والجيش اثنا التقدم نحو حيفان .
الا أن الامور زادت تعقيدا نظرا لعجرفة من في الحاجز الاخر والذي كان فيه شخص لايعرف كوعه من بوعه ولايصلح بالعمل الامني في حاجز تمر من عشرات الاسر حيث تم استحداثه مهران قباطي وحتى الان لافهم لماذ استحدثه وجلب اليه اناس غرباء لايعرفون التحدث والتفاهم مع الغير وتعاني الاسر منه ذرعا للاسف.
على العموم أن الجندي (او الشاقي )في النقطه طلب مني البطاقه العسكريه فحلفت له يمين مغلظ انها في المخاء ومن نادر الغرائب الشخص الذي كنت اامل منه أن يبريني لاروح انام متمسك برايه المتعجرف بان العميد عبدالله احمد الصبيحي قائدا للواء (١١٥)وليس قائدا للواء التاسع والثلاثون مدرع اصراره جاء بعد أن اخبرته باني جندي في معسكر بدر (٣٩)مدرع ولكن اصر وبكل وقاحه وبداء يكيل لي التهم اني اتبع جهه عدائيه لهم وقائدهم و يسألني بالله ان اخبره بمن ارسلني هذا الوقت وهات ياسؤالات تجيب الطرش والغثيان لمتقبلها .
بعد ذلك تم تحويلي لشخص عسكري قديم يبدو انه من ابنا ابين امرهم بعصب المشده على عيوني واقتيادي مشيا الى مكان التحقيق اعتقد انه احد احواش مهران جاري الانشاء وبعد اسئله عده من صاحب ابين واجوبه من قبلي وانا معصوب العينين وعند اكمال اسئلته.ظليت لفترة ساعه ونيف جالس في مكان ممنوع الحركه مستسلم لكل شي حتى للبعوض الذي اشبع رغبته وتمادى في لدغي لان جنود يحيطون بي وفاتحين الزناد ممنوع اعمل اي حركه وكاني قاتل او ناوي ارتكب اكبر الجرائم ولست عائدا الى منزلي واطفالي .
وبعد انقضاء الساعه سمعت همسات من شخص وهو احد جيراني من عيال دار سعد يدعى عماد يقول لهم هذا جارنا وطيب ولالديه اي مشاكل مع احد بعد نفسه من شغله الى بيته واعلامي بالجبهات ومر اسل للقنوات الفضائيه ليش هكذا تعاملوه .
كنت اظن انه جاءالفرج لكي اذهب للنوم ولكن تفاجئت بهم إطلاعي طقم وتم عصب الايدي وحارس بجانبي على الباب بالاظافه الى السائق صاحب ابين وفوقه دشكاء وجنود طبعا وتم التحرك بي الى جهه كنت اجهلها حيث سلكو طرق فرعيه وحفر والمجرم بن عاطف كل ساع وردع الزجاج الامامي لكونه لم يتحمل له التمسك بشي.
وبعد الوصول الى ذلك المكان وهو منزل القائد مهران تم الابقاء علي في السياره والحراسه المشدده مستمره لمدة ساعه زمن وعلى مايبدو ان هذا الوقت استثمروه في تفتيش جوالاتي الثلاثه ومتابعة اخر المنشورات والمراسلات ومعرفة مع من كنت اتأمر على اللواء وقائده .
بعد الساعه المقضيه في الطقم ومن دون اي حركه وممنوع من كل شي حتى من القرطاس الحليب البقري تبع حمودي ابني .
وهذا الحليب الى جانب ربع قنينة شملان والثلاثه الجوالات وكرت موبايل والف وخمسمائة ريال وثلاثون ريال يمني وخازن واثنين شواحن في كيس دعايا طول (٣٠)سم كانو هم المتلبس بهم الناطق الاعلامي لجبهات وقبائل الصبيحه في ذلك الوقت المتاخر يريد بهم ارتكاب جريمه حسب شقاة مهران القباطي للاسف.
_عوده الى الموضوع اذ بعد المكوث في السياره لساعه واكمال تفتيش جوالاتي ولم يجدوا فيها اي شي ليقررو بعدها اخفائي من الوجود ولكن الحمدلله لم يجدوا شي غير صور الابطال في كل الجبهات وبالذات اخر تصوير لي يوم الجمعه في مسقط راس مهران القائد بالقبيطه بعد ذلك تم اقتيادي معصوب العينين واليدين وبعد تفتيش دقيق جدا للمره السابعه حسب الامر العسكري .
واطلاعي الدرج وبصوره استفزازيه يقتادوني اثنين من كل جهه والخوف ينتابني باني ستكون نهايتي على يد عصابه جاهله وظالمه من العار انهم يمثلون اسم الدوله او يحملو شعارا طيرها الجمهوري بل وعند وصولي باب ديوان كبير في سقف عماره كبيره اتحفظ عن ذكر موقعها لاني انسان لست وحش بشري مثلهم حفاظا على سلامتهم .
الخلاصه نادى لهم شخص جالس في الديوان أن يبعدو من العصبه من اليد والعين ويقول لهم هذا معروف جارنا احمد عاطف وكلام معسل نوعا ما واعتذار شفوي لمابدر من قبل الجنود وقال لسؤ فهم وان لدينا بلاغات بانه في هجوم عليهم ومعسكرهم طبعا ليس من قبل ارهابي او من قبل الحوثي بل يقصد من قبل احدى المكونات والباقي مشفر.
انا بصراحه كنت ناوي ارمي بما حصل جانبا وكنت اتوقع منه مثلا امر خطي لعدم اعتراضي مره اخرى في اي وقت وزمن حتى كان يقول اقل شي الابتوجيهات من قائد اللواء مهران ولكن تبين لي ان العفو جاء بعد أن تم تفتيش جوالاتي ومافيهم من محتويات اكانت صور حربيه او شخصيه تبعي ولاول مره اتعرض للاستفزاز والاحتجاز وتفتيش جوالاتي كإعلامي وبهذه الطريقه رغم تتقلي شرقا وغربا وشمالا وجنوبا ومروري ودخولي كافة المعسكرات ومنازل القيادات العسكريه والمدنيه وحتى مقر التحالف العربي وقصر معاشيق.
بعد اخلا سبيلي وتعرفي على مهران القباطي ولاول مره رغم اننا جيران وبيننا مائه وخمسين متر فقط .نزلت الدرج وانا في حالة نفسيه وعصبيه سيئه وارهاق بدني نظرا لزحمة عملي ولما تعرضت له لاول مره في حياتي حيث اني لم إعتقد هكذا مكافئةالوطنيين واصحاب الاقلام الحره التي لاولا لها لأشخاص معينه بل مع الكل .
الخلاصه كنت اتوقع أن يتم نقلي بالطقم الى حيث تم الامساك بي اقل شي ولم اتوقع أني سيكون جزائي المشي من ذلك المكان الي تم مقابلة مهران فيه وحتى منزلي هنا بدأت اشك في مصداقية احترام وتقدير مهران لي شخصيا وللشرعيه عامه والا كان سيامر جنوده بتوصيلي لمعرفته ببعد المكان ونظرته للارهاق والتعب باين على وجهي وفي ساعات فجر السبت الاولى لاني والله لي ليلتين لم انام غير ساعه في كل ليله وهذه كانت الثالثه .
وبعد قطعي مسافه حتى وصلت جانب عمارة الصلاحي على بعد خمسمائة متر طولي من بوابة المعسكر اتعرض لنفس التفتيش وهو الثامن بعدسبعه تفتيشات سابقه منذو احتجازي واسئلة تحقيق اخرى كالتي بدأو بها وليش متاخر وفين كنت وماصدقو الخبر ان منزلي بالحاره الابعد جهد جهيد وعشرات الايمان مني سمح لي بالمرور ولم يمر سواء مائة متر حاجز امني اخر اطراف حارتنا التي تحولت الحياه في من اهداء حاره الى عسكرت جوها واستفزاز سكانها من قبل شقاة مهران لانهم غير مؤهلين لاطلق عليهم اسم عسكر مع احترامي وتقديري لبعضهم .
هنا تعرضت للاستفزاز والتهديد والوعيد بالويل من قبل ظابط النوبه وبالتحديد في الساعه الرابعه واربعين دقيه من فجر الخميس الفاتح من سبتمبر ٢٠١٨م طبعا بعد تفتيش جديد هو التاسع من نوعه بكل صراحه الى قبل هذا كنت ناوي اتحامل على نفسي واخفي ماحصلي رغم أن بن عاطف ليس من النوع الذي يخفي مايحصل له من استفزاز او خطاء وهو ملك قول كلمة الحق ولو على اكبر مسؤل اوقائد في الدوله اوغيرالدوله.
_ولكن بعد تهديدظابط النوبه لي ووعيده بعدم نشر اي اخبار وبلهجه تستفز وتزعل اي شخص ولو كان طفل مابالك في بن عاطف .
فتهديدهذا المتعجرف والذي زادة جرعة الشجاعه وقلة الحياه مع بعض اذ قال لي شوف اسمع او اقراء منشور عن ماحصل لك قسما عظما باني سادخل اسحبك من بيتك واطردك انت واسرتك يعني انا مستغرب لهذا التهديد والوعيد والذي لم اتلقاه من العدو الحوثي الذي اشرشح به ومليشياته في منشوراتي ولكن للاسف يحصل لي من قبل عبد اجير بقوت يومه وحبوب الشجاعه ولوكان ابن ناس او قبيلي وعنده مثقال ذره من الدم او يخشى عواقب كلامه ولديه سوابق وحريه للغلط على الناس والباقي عليكم ياقوم حللو فكرو من صفته هذا الادمي ولصالح من يعمل ومن وراءه حتى يهدد بهكذا
اقوال.
والله على ماقول شاهد
# ونتيجه لما حصل لي اوجه هذا البيان التوضيحي لكل قيادات العسكريه والمدنيه والمشائخ والمثقفين والاعلاميين في الصبيحه خاصه
وفي الجنوب عامه وفي باقي الاقاليم والوطن شمالا وجنوبا .
ونفيدكم علما بان حياتي واسرتي واقاربي اصبحت في خطر من قبل مهران القباطي وجنوده وساحملهم كل ما سيحدث لي واقاربي من ملاحقات ومضايقات اواي شي سيقدمون عليه بعد انتشار الخبر وتفاصيل ماتعرضت له من قبل شقاة مهران القباطي .
المهم سنترك الكره في ملعبكم يابنا الصبيحه كلا باسمه وصفته فانا اعلامي لكم ولجبهاتكم وشخص ينتمي الى قبيله من قبائلكم فمارايكم بماتعرضت له امام مرا ومسمع من اسرتي واطفالي اولا كإنسان اعلامي حر ووطني وثانيا لكوني صبيحي منكم واليكم .
وحسبي الله ونعم الوكيل .
من الناطق الإعلامي لقبائل وجبهات الصبيحه احمد عاطف حسن الصبيحي.
1/8/2018م