*غريفيث : نعلم ان الواقع قد تغير في الجنوب وسنعمل على اشراك الجنوبين في العملية السياسية*

*غريفيث : نعلم ان الواقع قد تغير في الجنوب وسنعمل على اشراك الجنوبين في العملية السياسية*

*غريفيث : نعلم ان الواقع قد تغير في الجنوب وسنعمل على اشراك الجنوبين في العملية السياسية*
2018-08-10 20:04:20
صوت المقاومة/الشرق الاوسط
صوت المقاومة الجنوبية / الشرق الاوسط
 
أكد المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث أن السعودية لديها مصلحة مشروعة في أن تكون حدودها الجنوبية مستقرة، وألا تتعرّض أراضيها للهجمات.
 
وقال المبعوث الأممي لـ«الشرق الأوسط» إن «أوروبا لديها اهتمام كبير بالعبور الآمن للتجارة في البحر الأحمر وليست السعودية فقط الدولة الوحيدة التي لديها مصلحة في يمن مستقر أمنيا».
 
وأكد غريفيث في أول حوار ينشر له منذ توليه مهامه الأممية في مطلع مارس (آذار) الماضي أن قرار مجلس الأمن رقم 2216 ينص على إجراء حوار سياسي شامل، "لذلك، كجزء من مشاوراتنا، سنقوم بإشراك المرأة اليمنية، لأننا نعرف مدى أهمية مشاركتها في إيجاد حلول وسطية وإعطاء الأولوية للسلام. نحن نعلم أنّ الواقع قد تغيّر في الجنوب. يحتاج أبناء الجنوب أن يكونوا جزءًا من هذه العملية بطريقة أو بأخرى نعمل على تحديدها معهم لأنه يجب أن يكونوا جزءًا من مستقبل اليمن ولا يمكن تجاهلهم. وﺛﺎﻟﺜﺎً، هناك اﻷﺣﺰاب اﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ وأبرزها المؤتمر اﻟﺸﻌﺒﻲ اﻟﻌﺎم، اﻟﺘﻲ ﻳﻨﺒﻐﻲ أن تكون أيضاً ﺟﺰءاً ﻣﻦ اﻟﻌﻤﻠﻴﺔ. معظم هؤلاء ممثّلون في حكومة اليمن أو أنصار الله (الحوثيين) ولكن ليس كلهم، لذلك نحن بحاجة إلى إيجاد طرق لإشراكهم».
 
أكد المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث أن السعودية لديها مصلحة مشروعة في أن تكون حدودها الجنوبية مستقرة، وألا تتعرّض أراضيها للهجمات.
 
وقال المبعوث الأممي لـ«الشرق الأوسط» إن «أوروبا لديها اهتمام كبير بالعبور الآمن للتجارة في البحر الأحمر وليست السعودية فقط الدولة الوحيدة التي لديها مصلحة في يمن مستقر أمنيا».
 
وأكد غريفيث في أول حوار ينشر له منذ توليه مهامه الأممية في مطلع مارس (آذار) الماضي أن قرار مجلس الأمن رقم 2216 ينص على إجراء حوار سياسي شامل، "لذلك، كجزء من مشاوراتنا، سنقوم بإشراك المرأة اليمنية، لأننا نعرف مدى أهمية مشاركتها في إيجاد حلول وسطية وإعطاء الأولوية للسلام. نحن نعلم أنّ الواقع قد تغيّر في الجنوب. يحتاج أبناء الجنوب أن يكونوا جزءًا من هذه العملية بطريقة أو بأخرى نعمل على تحديدها معهم لأنه يجب أن يكونوا جزءًا من مستقبل اليمن ولا يمكن تجاهلهم. وﺛﺎﻟﺜﺎً، هناك اﻷﺣﺰاب اﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ وأبرزها المؤتمر اﻟﺸﻌﺒﻲ اﻟﻌﺎم، اﻟﺘﻲ ﻳﻨﺒﻐﻲ أن تكون أيضاً ﺟﺰءاً ﻣﻦ اﻟﻌﻤﻠﻴﺔ. معظم هؤلاء ممثّلون في حكومة اليمن أو أنصار الله (الحوثيين) ولكن ليس كلهم، لذلك نحن بحاجة إلى إيجاد طرق لإشراكهم».