اعتبر المبعوث الأمريكي لليمن تيموثي ليندركينج، أن مشاورات الرياض بين أطراف الصراع في اليمن، تمثل التزاما دوليا لجعل الأوضاع أكثر استقرارا.
وأكد خلال كلمته بالجلسة الافتتاحية للمشاورات المنعقدة بدعوة من مجلس التعاون الخليجي، أن دعم جهود التوصل إلى حل سلمي شامل، ومقترح الأمم المتحدة لإقرار هدنة كخطوة أولى لوقف النار.
وطالب أطراف الأزمة بالتشاور وإيجاد الحلول لتحسين حياة الأبرياء، حاثا الجميع على العمل مع الأمم المتحدة للوصول إلى السلام.
وثمن ليندركينج قرار التحالف بوقف العمليات القتالية في اليمن، ودعم مجلس التعاون الخليجي لليمن، محذرا من أن إطالة الحرب ساهم في تعميق الفجوة بين مختلف الأطراف
